“لولوليمون” تستعد لاستضافة فعاليتها المجتمعية الأكبر في دبي بمناسبة
اليوم العالمي للصحة النفسية
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 30 سبتمبر 2024 : تستعد “لولوليمون”، التي تديرها شركة “ماجد الفطيم” في منطقة الشرق الأوسط، لتنظيم أكبر فعالية مجتمعية لها في دبي يوم السبت 5 أكتوبر، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية الذي يوافق 10 أكتوبر من كل عام. وفي إطار مبادرة “لولوليمون” العالمية “ننمو معاً”، تستضيف العلامة التجارية فعاليةً في فندق شاطئ جميرا، حيث يشارك 2000 شخص معاً لممارسة التمارين الرياضية والتواصل والمشاركة في نقاشات هادفة تدور حول الحفاظ على الصحة.
وكشفت نتائج دراسة حديثة أجرتها “ماجد الفطيم” نيابةً عن “لولوليمون” أن 32% من سكان دولة الإمارات العربية المتحدة يؤكدون أن مستويات صحتهم النفسية والبدنية مرتفعة، فيما أفادت نسبة الأغلبية منهم والتي تبلغ 68% أن مستويات صحتهم النفسية والبدنية تتراوح بين متوسطة إلى منخفضة للغاية. وتسلط الدراسة الضوء على فجوة كبيرة، حيث يعتقد 75% من المشاركين أن المجتمع ينظر بشكل سلبي إلى الأشخاص الذين يعانون من تدني في مستويات الصحة النفسية، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى المزيد من البيئات المجتمعية الداعمة لهؤلاء الأشخاص.
وتتضمن فعالية “لولوليمون” التي تُقام تحت شعار “ننمو معاً” مجموعة متنوعة من الأنشطة المصممة لتعزيز الصحة البدنية والنفسية، بما في ذلك التمارين الرياضية المتواترة عالية الشدة HIIT، وجلسة يوغا مهدئة، وجلسة حوارية جماعية يقودها مجموعة من الخبراء والمهتمين بالصحة. وجرى تصميم هذه الجلسات لتحفيز المشاركين على الحركة والتأكيد على الارتباط القوي بين النشاط البدني والصحة النفسية، وهو ما أكده 86% من المشاركين في الدراسة الذين يؤمنون بأن الحفاظ على الصحة البدنية يعد أمراً ضرورياً لتعزيز الصحة النفسية. وتضم الفعالية أيضاً منطقة مخصصة لتحديات اللياقة البدنية، ومناطق للتعافي مع حمامات الثلج، وورش عمل لتحديد الأهداف المتعلقة بالصحة.
وقال فهد غانم، الرئيس التنفيذي لشركة “ماجد الفطيم لايف ستايل” التي تدير علامة “لولوليمون” في منطقة الشرق الأوسط: “تسلط فعالية “ننمو معاً” الضوء على قيمة المجتمع والتأثير الذي يحدثه على صحتنا. ووجدت الدراسة التي قمنا بها أن 84% من سكان دولة الإمارات يؤمنون بأن وجود شبكات دعم، سواء من قبل الأصدقاء أو العائلة أو المجتمع، يعد أمراً ضرورياً لرفاهيتهم المجتمعية. وتفخر لولوليمون بإنشاء مساحات تتيح للأشخاص ممارسة التمارين الرياضية والتواصل والمشاركة في نقاشات هادفة تدور حول الحفاظ على الصحة.”
وبالإضافة إلى مدينة دبي، تقام فعالية “ننمو معاً” في مدن مختلفة تشمل الرياض وجدة والدمام والدوحة ومنامة والكويت، حيث يتوقع أن يصل عدد المشاركين إلى 4000 شخص في جميع أنحاء المنطقة احتفالاً باليوم العالمي للصحة النفسية.
من جهته، قال ديفيد ويب، سفير لولوليمون ومدرب الصحة والرفاهية والأداء: “تدور مبادرة “ننمو معاً” حول خلق مساحة تجمع بين النشاط البدني الواعي وروح المجتمع لدعم العقل والجسد والروح، حيث لا يتعلق الأمر بالصحة البدنية فحسب، بل يتعلق أيضاً بالتواصل مع أشخاص متشابهين في التفكير يتشاركون الشغف بالرفاهية والنمو. يسعدني أن أرحب بالضيوف في فعاليتنا، حيث يمكننا ممارسة النشاط البدني والنمو ومشاركة أسعد اللحظات.”
تفاصيل فعالية ننمو معاً:
-
الموعد: السبت، 5 أكتوبر، من الساعة 7:00 صباحاً وحتى 10:30 صباحاً
-
الأنشطة: تمارين HIIT، جلسة يوغا، ورش عمل، حمامات ثلج، نقاشات حول الحفاظ على الصحة، مرطبات وهدايا
-
المكان: شاطئ نوسكا، فندق شاطئ جميرا، أم سقيم 3، دبي
-
الأسعار: مجاناً، لكن الأماكن محدودة. يتطلب الحضور التسجيل المسبق على Eventbrite
-
المشاركون: جميع الجلسات مفتوحة للرجال والسيدات من جميع مستويات اللياقة البدنية، بدءاً من عمر 16 سنة
لتسجيل حضور فعالية “ننمو معاً” التي تقام احتفالاً باليوم العالمي للصحة النفسية، يرجى الضغط هنا. لمزيد من المعلومات حول لولوليمون، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.lululemon.me.
انتهى
لاستفسارات وسائل الإعلام: lululemon@houseofcomms.com
منهجية ومصادر بحث “ماجد الفطيم” حول الصحة النفسية والبدنية
-
مجتمع أبحاث السوق عبر الإنترنت التابع لشركة ماجد الفطيم MROC: يأتي مصدرنا الرئيسي لوجهات نظر المستهلكين من مختبر السعادة الخاص بنا، وهو مركز أبحاث السوق عبر الإنترنت التابع لشركة ماجد الفطيم في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية. ومن خلال مجتمع مزدهر يضم 31100 عضو يشاركون بنشاط في استطلاعات الرأي الخاصة بالمستهلكين، توفر هذه المنصة وجهات نظر قيمة حول تطورات سلوك المستهلك.
-
قام مجتمع أبحاث السوق عبر الإنترنت التابع لشركة ماجد الفطيم MROC، باستطلاع رأي 1330 مستهلكاً في دولة الإمارات و1000 مستهلك في المملكة العربية السعودية. واستخدم هذا الاستطلاع مزيجاً من منهجيات البحث النوعية والكمية، بما في ذلك الأسئلة متعددة الخيارات والأسئلة المفتوحة للحصول على مجموعة من وجهات النظر الخاصة بالمستهلكين.