شركة “هيلي” تطرح ثلاثة طرازات جديدة من الرافعات الشوكية

خلال افتتاح صالة العرض وورشة العمل الحديثة في في مدينة دبي الصناعية:

الشركة توسع حضورها الإقليمي وتستضيف 40 شريكاً في مؤتمر الموزعين الحصريين في دبي

دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة – 12 نوفمبر 2024 – كشفت شركة “هيلي”، الرائدة في تصنيع الرافعات الشوكية في الصين واللاعب العالمي في صناعة مناولة المواد، عن طرح ثلاثة طرازات جديدة من الرافعات الشوكية خلال حفل افتتاح صالة العرض وورشة العمل الحديثة لموزعها الإماراتي شركة “هلا” في مدينة دبي الصناعية.

ويمثل هذا الطرح خطوة مهمة أخرى في الخطط التوسعية للشركة في الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث تواصل جهودها الدؤوبة لتعزيز مكانتها باعتبارها العلامة التجارية الرائدة للرافعات الشوكية في المنطقة.

كما نظمت “هيلي” مؤتمراً حصرياً للموزعين، جمع 40 شريكاً من أنحاء المنطقة لمناقشة ابتكارات منتجاتها واستراتيجيات النمو الإقليمية. وسلط المؤتمر الضوء على رؤية الشركة وشراكاتها المتينة مع الموزعين الإقليميين. وعكس موضوع المؤتمر “معاً ننجح ونتجاوز الحدود” الطموح المشترك للعمل، وتجاوز الحدود والسعي إلى التميز.

وتُظهر أحدث البيانات المتعلقة بإحصائيات الشاحنات الصناعية العالمية (WITS) الحضور المتنامي لشركة “هيلي” في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث أصبحت الآن ثاني أكبر علامة تجارية للرافعات الشوكية. ويعزز هذا النمو، إلى جانب التحول المتزايد نحو المركبات الكهربائية، مكانة “هيلي” كشركة رائدة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. ويثبت نجاح الشركة في أفريقيا، حيث تحتل المركز الأول في 15 دولة، قوة منتجاتها وقدرتها على تلبية احتياجات السوق المحلية.

وتتمثل مهمة “هيلي” – “الارتقاء بالمستقبل” التي ترتكز على رؤيتها الطموحة لتصبح رائدة عالمية، مع اعتماد هدف واحد يتمثل في تصنيفها بين أفضل 5 شركات تصنيع للرافعات الشوكية في العالم. وقد تأسست شرك “هليي” في عام 1958، وقدمت باستمرار حلول لوجستية مبتكرة وذكية، كما رسخت موقعها كشركة عالمية متكاملة من الدرجة الأولى للمركبات الصناعية وأنظمة اللوجستيات الذكية. ومن خلال نهج يركز على احتياجات الأفراد والالتزام تجاه المجتمع من خلال طرح منتجات عالية الجودة، يعكس جوهر العلامة التجارية للشركة المتمثل في “تمكين العالم”، التزامها الثابث في تمكين الصناعات في أنحاء العالم.

وقد تم تصنيف “هيلي” بين أفضل عشر شركات مصنعة للرافعات الشوكية على مستوى العالم منذ عام 2006، وقادت استراتيجياتها المتعمدة في سلاسل رأس المال والصناعة والابتكار إلى تحقيق نمو سريع. واليوم، تُباع منتجات “هيلي” في أكثر من 150 دولة، وحصلت الشركة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، على مركز رائد في 15 دولة أفريقية، مع حضور يشهد توسعاً متزايداً في الشرق الأوسط. وتمضي “هيلي” على الطريق الصحيح لتحقيق هدفها الطموح المتمثل في أن تصبح العلامة التجارية الرائدة للرافعات الشوكية في جميع أنحاء المنطقة، في ظل عمليات الاستثمار المتواصلة في طرح المنتجات الجديدة والشراكات الاستراتيجية

وطرحت الشركة رافعة شوكية جديدة تعمل بالبطارية الليثيوم من سلسلة “هيلي جي” بسعة 2.0 طن، والمصممة خصيصاً لصناعة المشروبات، وفي ضوء الموثوقية المثبتة والتكنولوجيا المتقدمة لسلسلة “هيلي جي”، يشتمل هذا الطراز على العديد من المزايا المبتكرة المصممة خصيصاً لتلبية المتطلبات الفريدة للوجستيات الخاصة بالمشروبات، بما فيها   ارتفاعاً مرناً قابلاً للتعديل للمقصورة لتعزيز رؤية المشغل وسلامته، ونظام توجيه ذكي لقيادة سلسلة على المنعطفات، ونظام حماية نشط للسلامة يتباطأ أو يتوقف عندما يقترب الأفراد من مناطق الخطر، ما يقلل من التعرض للمخاطر  في مكان العمل. وتم تصميم الرافعة مع وضع احتياجات صناعة المشروبات في الاعتبار، وتضم مزايا عملية مثل شوكة منصة واحدة/مزدوجة ونظام تحسين الرؤية بزاوية 360 درجة لتحسين القدرة على المناورة.

وتوفر الرافعات الشوكية من سلسلة  G3، المتوفرة في طرازي  2-3.5-طن و5-10 طن، مزايا مشتركة رئيسية تعزز الكفاءة والسلامة ومستوى الأداء. ويتميز كلا الطرازين بكفاءة توفير الطاقة، حيث يقلل الطراز  2-3.5 طن من استهلاك الطاقة بنسبة 15% ويتميز طراز 5-10 طن بنظام منخفض الضوضاء. كما يتضمن الطرازان مزايا أمان متقدمة، مثل اكتشاف المشاة، وتحذيرات الاصطدام التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، وكاميرا خلفية اختيارية، ما يضمن بيئة عمل أكثر أماناً. وتم تصميم كلا الطرازين لتحقيق أداء وموثوقية عالية، ويتطلبان الحد الأدنى من الصيانة كما انهما مصممان للتعامل مع المهام الصناعية الصعبة. ويوفر طراز  2-3.5 طن سعة تحميل محسنة تصل إلى 4.5 متر، بينما يتميز طراز 5-10 طن بأداء التسلق. إضافة إلى ذلك، تعمل المزايا المريحة مثل تقليل جهد التوجيه والتشغيل منخفض الضوضاء، على تحسين راحة المشغل وتعزيز إنتاجيته.

وتوفر الرافعات الشوكية من سلسلة G3  حلاً موثوقاً به وفعّالاً من حيث التكلفة للشركات التي تسعى إلى ضمان السلامة والكفاءة والمتانة في معدات مناولة المواد الخاصة بها.

وقال جوان لي، المدير العام لشركة هيلي الشرق الأوسط: “تعكس هذين الطرازين الجديدين التزام”هيلي” بتلبية الطلب المتزايد على حلول مناولة المواد المستدامة والفعّالة في المنطقة. ومع التركيز المتزايد على المركبات الكهربائية، نحرص على تزويد عملائنا ببدائل الطاقة النظيفة التي تتوافق مع أهداف الاستدامة العالمية، وتمكين شركائنا من تحقيق المركز الأول في أسواقهم.” 

وأثناء افتتاح صالة العرض، أكد ماثيو أبراهام، المدير الإداري لشركة هلا، الموزع المعتمد لـ “هيلي” في دولة الإمارات العربية المتحدة، على الآفاق الواعد للشراكة، مشير إلى أنه بفضل تكنولوجيا “هيلي” عالمية المستوى والفه العميق للسوق الإقليمية، أصبحت شركة هلال على أتم الاستعداد لتوفير حلول شاملة، وضمان أعلى المعايير في خدمات ما بعد 

البيع والاستدامة”.

وتمكنت “هيلي” من تحقيق نمو جيد في المنطقة من خلال استثمارها المستمر في البنية التحتية. وتستأجر الشركة حالياً ما بين 6000 و8000 متر مربع من المساحة في الشرق الأوسط لتوسيع قدراتها الخدمية وتقديم أكثر سرعة على المستوى المحلي. وتتماشى هذه الجهود مع الأهداف الاستراتيجية لشركة “هيلي” وتعزز مكانتها كلاعب رئيسي في قطاعي مناولة المواد والخدمات اللوجستية.

وأكد تشين شيانيو، نائب المدير العام لشركة “أنهوي هيلي”، أن الاستثمار المستمر في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا يعد شهادة على الرؤية طويلة الأجل للشركة، التي تركز على تحقيق النمو المستدام، بدعم من شبكة خدمات ما بعد البيع المميزة وبناء علاقات دائمة مع الشركاء الإقليميين.

ومع مكانتها الرائدة في الصين لمدة 33 عاماً متتالية وبصمتها المتنامية في الشرق الأوسط وأفريقيا، تس

تعد “هيلي” لتصبح علامة تجارية عالمية في قطاع مناولة المواد.

-انتهى-

نبذة عن شركة “هيلي”

تعتبر شركة “هيلي رائدة عالمية في تصميم وتصنيع وبيع معدات مناولة المواد، بما فيها الرافعات الشوكية الكهربائية، ورافعات والاحتراق الداخلي والهيدروجينية. وبفضل خبرتها في القطاع لأكثر من 60 عاماً، تشتهر الشركة بإبداعها ومنتجاتها عالية الجودة وخدماتها الموثوقة. وتوفر “هيلي” منتجات لمجموعة واسعة من القطاعات، بما في ذلك التصنيع والأغذية والصلب والخدمات اللوجستية والبناء، وتلتزم بتزويد العملاء بحلول مخصصة تعزز الكفاءة والاستدامة.

LEAVE A REPLY