برنامج الأطفال من مجموعة أ.ر.م. القابضة يحقق نجاحاً كبيراً بزيادة 67% في عدد المشاركين

  • خطوة مهمة على طريق تمكين الجيل القادم من خلال أكبر برنامج تعليمي ثقافي في دولة الإمارات 

  • إطلاق ناجح لبرنامج مخصص للمدارس التي تخدم أصحاب الهمم وورشة عمل متخصصة للمعلمين

  • استطلاع ما بعد ورشة العمل يكشف اهتماماً كبيراً بتنفيذ استراتيجيات متنوعة تشمل تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ودمج الفن مع علم النفس لدى الطلاب، ومناهج التعليم الإبداعي

  • خطط 2025 تكشف عن المزيد من التوسع في البرنامج

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 09 يناير 2025: يحتفل برنامج الأطفال من مجموعة أ.ر.م. القابضة في نسخته لعام 2024 بإنجازاته الرائعة، حيث استفاد أكثر من 15000 طالب من أكثر من 100 مدرسة عبر الإمارات السبع من البرنامج. وقد تضمن ذلك تنفيذ البرنامج التجريبي بنجاح للمدارس التي تقدم خدماتها لذوي الهمم، بالإضافة إلى ورشة عمل خاصة للمعلمين. وقد شهد هذا العام زيادة بنسبة تتجاوز 67% في عدد المشاركين، مما يعكس إمكانيات البرنامج الكبيرة في تمكين الجيل القادم من خلال المبادرات الثقافية المبتكرة.

منذ انطلاقه، وعلى مدار أربع دورات، تمكن البرنامج الذي يجمع بين “آرت دبي”، المعرض الفني الدولي الرائد في منطقة الشرق الأوسط، ومجموعة أ.ر.م. القابضة، الشركة الاستثمارية الرائدة في دبي، في إشراك أكثر من 30 ألف طفل من 340 مدرسة في جميع أنحاء الإمارات، وتعزيز الخيال والإبداع والتفكير المبتكر من خلال ورش عمل مخصصة. وتطور البرنامج ليصبح أكبر مبادرة تعليمية ثقافية في البلاد، حيث يجمع بين الفنانين والمصممين والمدارس المحلية لتقديم برامج طموحة تعزز المهارات الإدراكية والتعاون المجتمعي والوعي الثقافي بين الجيل القادم.

وأضافت بينيديتا غيون، المدير التنفيذي لمعرض آرت دبي: “إن الاستجابة لبرنامج الأطفال الموسع لمجموعة أ.ر.م. القابضة من قبل المدارس في مختلف أنحاء دولة الإمارات تعكس الطلب المتزايد وتؤكد على قوة مجتمعنا المتحد والداعم للتعليم الفني المبتكر. لقد شهدنا مشاركة المدارس بحماس حيث تبادلوا تجاربهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي. يوضح هذا التعاون كيف يمكن للشراكات أن تقود التغيير بشكل أكثر كفاءة وفعالية. نشيد بدعم مجموعة أ.ر.م. القابضة والتزامها بتنمية المواهب الشابة من خلال المبادرات الفنية والثقافية. يمثل هذا البرنامج فرصة لتحويل تعليم الفن في مدارسنا، ويبرز الدور الأساسي للإبداع في تطوير الأطفال. نأمل أن نستمر في العمل معاً لإلهام الجيل القادم وتمكينه، وضمان بقاء دولة الإمارات في طليعة الابتكار الثقافي”.

ومن جانبها علّقت فاطمة الملا، مديرة التسويق في شركة أ.ر.م. القابضة: “بصفتها راعية للفنون، تلتزم مجموعة أ.ر.م. القابضة بتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية في بناء المجتمع وتطوير الثقافة. إن تعاوننا مع آرت دبي من خلال برنامج الأطفال هو شهادة على تفانينا في تمكين الشباب. ومن خلال الجمع بين الفنانين والمصممين للعمل بشكل وثيق مع المدارس المحلية، نهدف إلى إثراء فهم الطلاب للفنون، وتعزيز التفكير الإبداعي ومهارات حل المشكلات. كما أن تقديم فنان دولي مشهور ضمن البرنامج يلهم ويشجع الأطفال على اعتبار الفن مهنة مستقبلية، حيث يتيح التفاعل مع الفنان أثناء ورشة العمل تجربة فريدة وغامرة تتجاوز الفصل الدراسي التقليدي، مما يضيف عنصر الإثارة ويعزز الإبداع بين الطلاب. لقد قمنا بتوسيع نطاق هذا البرنامج دولياً ليشمل مدرسة “مالوبو الابتدائية” في المناطق الريفية بالفلبين، حيث شارك 135 طالباً في ورش عمل ثرية. هدفنا في العام 2025، يعتمد على توسيع البرنامج ليشمل المزيد من المدارس حول العالم، مما يحقق تأثيراً ملموساً على الصعيدين المحلي والدولي.

منذ انطلاق البرنامج في عام 2021، ساهمت هذه المبادرة في رعاية المواهب الشابة وترسيخ مكانة دبي كعاصمة عالمية للثقافة والابتكار. نؤمن بأن الاستثمار في تجارب تعليمية ديناميكية وتطبيقية يمكن أن يلهم الجيل القادم ويساهم في رفاهيتهم العام.”

نجاح نسخة 2024

تميز برنامج 2024 بمشاركة الفنان الهندي سهيل نايك من غوا بمفهوم “عوالم داخل صندوق”، الذي يستكشف الإبداع باستخدام فنون الديوراما، والذاكرة، والبيئة العمرانية كمصادر للإلهام. وقد حظيت المرحلة الثانية من البرنامج، التي انطلقت في أبريل، ردود فعل إيجابية من المدارس المشاركة، حيث أعرب العديد منهم عن اهتمام كبير بالمشاركة في النسخ المستقبلية. وأشاد المعلمون بقيمة المبادرة، مشيرين إلى التحسينات الكبيرة في إبداع الطلاب وابتكارهم، كما اقترح بعضهم إضافة البرنامج كمادة اختيارية أو دمجه مع المواد الحالية لتحقيق أقصى فائدة في المناهج الدراسية. ومن أبرز الأنشطة التي استمتع بها المشاركون لقاء الفنان والمشاركة في المشاريع العملية. كما أكد المعلمون أن مشاركة الفنانين أضافت أبعاداً جديدة للفصل الدراسي، مما أضاف قيمة كبيرة للتجربة التعليمية.

وأعربت إيزابيل ميلر، معلمة الفنون في مدرسة كينجز بند الشبا، إحدى المدارس التي شاركت في البرنامج قائلة: “يعد تعليم الفنون في المدارس مهم جداً. فهو يتيح للأطفال التعبير عن أنفسهم، ويمنحهم الحرية والتفكير النقدي في العالم من حولهم. كما يساعدهم على تطوير طرق جديدة للتفكير ورؤية العالم وقدرتهم على تجميع ذلك بطريقة بصرية. في منهجنا في مدرسة كينجز، نحرص على أن يجرب الأطفال مجموعة متنوعة من المواد، ونعرضهم لأكبر عدد ممكن من الفنانين على مر التاريخ. كما أننا نسلط الضوء على الفنانين الإماراتيين والمحليين الذين يلعبون دوراً مهماً في التاريخ والثقافة. نطمح أن يطور الأطفال هذه المعرفة ويبدعوا سردهم البصري الخاص. هذه الورش رائعة للغاية في جمع الطلاب معاً، خاصة أولئك الذين قد لا يتفاعلون اجتماعياً مع بعضهم البعض بشكل طبيعي. من الجميل أن يحصلوا على فرصة لتجربة شيء غير مألوف بالنسبة لهم ومشاهدة فنان يعمل على أرض الواقع.”

كما تضمنت نسخة هذا العام ورشة تدريبية خاصة للمعلمين تهدف إلى تعزيز قدراتهم التدريسية. وقد لاقت الدورة التدريبية التي أدارتها الدكتورة زينكا بيجتيك، رئيسة قسم الفن والتصميم في الجامعة الأمريكية في الشارقة وخبيرة في التربية المعرفية للتعليم التجريبي، استحساناً كبيراً وحضرها 85 معلماً، أغلبهم من المعلمين العامين ومعلمي الفنون، مع وجود عدد قليل منهم يشغلون مناصب قيادية.

وقد كشفت استطلاعات الرأي بعد الورشة عن ميل قوي لدى المشاركين لتنفيذ الاستراتيجيات المشتركة. ومن الجدير بالذكر أن هناك اهتماماً كبيراً بمواضيع متنوعة وعملية تهدف إلى تعزيز طرق التدريس وفاعلية التفاعل في الفصول الدراسية، بما في ذلك تطبيقات الذكاء الاصطناعي، والمحتوى الخاص بالفن ودمج الفن في المواد الأساسية، وفهم نفسيات الطلاب المختلفة، ودمج الهوية الوطنية والإبداع في التعليم، بالإضافة إلى معلومات عن دراسات الأفلام والتصوير في الجامعات.

وقالت ليزا جونسون، مديرة الأكاديمية الأمريكية للفتيات وأحد المشاركات في الورشة: “كانت ورشة الدكتورة زينكا بيجتيك التدريبية في آرت دبي بعنوان “فهم وتنمية الإبداع” مليئة بالرؤى العميقة، حيث كانت المدربة على دراية كبيرة بالموضوع، كما كان المحتوى ذا صلة وثيقة بأي شخص يعمل مع الأطفال في المنزل أو المدرسة. يستحق هذا الموضوع الذي يغير قواعد اللعبة في التعليم المزيد من الاهتمام، لأنه يحمل القدرة على إحداث ثورة في كيفية رعاية الإبداع لدى أطفالنا”.

خطط 2025

تستعد النسخة القادمة من البرنامج للانطلاق في 2025، حيث سيتم وضع الأسس لبرنامج يمتد طوال العام في المدارس. وستستمر النسخة القادمة من آرت دبي، المقررة من 18 إلى 20 أبريل 2025 في مدينة جميرا، في مسيرة برنامج الأطفال من أ.ر.م. القابضة، حيث ستختتم ورش العمل بجولات في صالات معرض الفن. وهذا سيمكن الأطفال من توسيع تعلمهم خارج مساحة ورشة العمل، والتفاعل مع أعمال بعض من أبرز الفنانين المرئيين في العالم. كما سيشهد هذا الحدث الإعلان عن الفنان المتعاون في النسخة القادمة من البرنامج.

في المرحلة الثانية، ستتم إدخال ورش العمل الموجهة من قبل الفنانين مباشرة إلى الفصول الدراسية، بالإضافة إلى توسيع البرنامج لمدارس ذوي الهمم، بالإضافة إلى ورش العمل للمعلمين، مع الحفاظ على التزام البرنامج بجعل التعليم الفني متاحاً وديناميكياً.

علاوةً على ذلك، يواصل آرت دبي التزامه بدعم التعليم الفني، وتعزيز الدراسات الفنية، وإثراء النقاشات النقدية، لا سيما من خلال مشاركة أصوات دول الجنوب العالمي. ومن خلال برامجه التعليمية وبرامج التطوير المهني على مدار العام، وبالتعاون مع شركاء محليين وإقليميين، يضمن “آرت دبي” تقديم برامج ثقافية طموحة تلهم الجيل القادم من المفكرين والقادة المبدعين.

للمزيد من المعلومات حول برنامج الأطفال من مجموعة أ.ر.م. القابضة والمبادرات المستقبلية، يُرجى النقر هنا.

-انتهى-

نبذه عن برنامج مجموعة أ.ر.م. القابضة للأطفال

برنامج الأطفال من مجموعة أ.ر.م. القابضة هو مبادرة تعليمية رائدة أُطلقت في عام 2021، نتيجة لشراكة بين شركة مجموعة أ.ر.م. القابضة الاستثمارية الخاصة في دبي ومعرض آرت دبي، أكبر معرض فني دولي في منطقة الشرق الأوسط. منذ انطلاقه، أصبح البرنامج حجر الزاوية في برنامج آرت دبي التعليمي الممتد طوال العام، حيث يعمل عن كثب مع مجموعة أ.ر.م. القابضة لتنفيذ برامج ثقافية طموحة في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة.

تهدف المبادرة إلى تمكين الجيل القادم من خلال تنمية اهتمامهم وفهمهم للفنون عبر تجارب تعلم عملية وديناميكية. يُنفذ البرنامج على مرحلتين: ورش عمل منتقاة خصيصاً خلال آرت دبي في الربيع، تليها أنشطة في الفصول الدراسية في المدارس عبر الإمارات. تبدأ كل نسخة من البرنامج في آرت دبي، حيث تنتهي ورش العمل بجولات في صالات المعرض، مما يتيح للأطفال التفاعل مع أعمال بعض من أفضل الفنانين البصريين في العالم، بالإضافة إلى إعلان الفنان المتعاون في النسخة المقبلة من البرنامج.

على مر السنين، شهد البرنامج نمواً وتأثيراً ملحوظاً:

  • 2021: قدم استوديو التصميم ساين وجمع أكثر من 1,800 طفل من 70 مدرسة في دولة الإمارات للمشاركة في مشروع “نوم” لمدة أسبوع، حيث قاموا بإنشاء موطن بديل على قمر خيالي.

  • 2022: بقيادة الفنان الكيني سيرس كابيرو، أنشأ أكثر من 4,500 طفل أعمال فنية مستدامة باستخدام المواد اليومية خلال 16 ورشة عمل بعنوان “فن إعادة التدوير” أُقيمت في المعرض وفي 80 مدرسة على مدار ستة أسابيع.

  • 2023: أثر في أكثر من 9,000 طالب عبر 90 مدرسة من خلال مشروع “الرايات” للفنان السويدي جاكوب دالجرين، حيث استخدم الأطفال المواد اليومية لتصميم وإنشاء سجادات ورايات تعاونية، مما عزز الإبداع والعمل الجماعي.

  • 2024: النسخة الأكبر حتى الآن، حيث تم توسيع البرنامج ليشمل ورش عمل مخصصة للأطفال، وورش عمل للمعلمين لتعزيز قدراتهم التعليمية، وبرنامج مبتكر مخصص لذوي الهمم. وصل البرنامج إلى أكثر من 15,000 طالب من جميع القدرات في 105 مؤسسات تعليمية حكومية وخاصة عبر الإمارات السبع. يشمل البرنامج الفنان المقيم في غوا، سهيل ناياك، من خلال برنامج “عوالم في صندوق” الذي يستكشف الإبداع باستخدام فنون الديوراما، والذاكرة والبيئة المبنية كمصادر للإلهام.

  • 2025: ستُقام النسخة الخامسة من برنامج مجموعة أ.ر.م. القابضة للأطفال في آرت دبي، والذي سيُعقد في مدينة جميرا من 18 إلى 20 أبريل 2025، مواصلاً مهمته في إلهام ورعاية الجيل القادم من المفكرين والقادة المبدعين.

  • لمزيد من المعلومات عن برنامج الأطفال من مجموعة أ.ر.م. القابضة يمكن الاطلاع على الرابط هنا.

نبذة عن أ.ر.م. القابضة

أ.ر.م. القابضة، الشركة الاستثمارية الخاصة متعددة الاختصاصات والتركيزات التي تعمل على تمكين اقتصاد الدولة، وتعمل على خلق أوجه التآزر والفرص من خلال الاستثمارات المحلية والإقليمية والعالمية. يقع في صميم استراتيجية أعمال المجموعة التزامها بالاستثمارات المؤثرة، وتوظيف مواردها بنشاط للنهوض بالمجتمع وتمكين لاعبيها من متابعة حلول مبتكرة وإلهام مستقبل أفضل. وهي تتعاون مع المنظمات ذات التفكير المماثل وتستفيد من شبكتها وشراكاتها لإنشاء علاقات هادفة وتحقيق فرص للنمو.

وتركز استثمارات مجموعة أ.ر.م. القابضة على الصناعات القائمة على التكنولوجيا والتقنيات المتطورة في جميع أنحاء العالم والتي تظهر إمكانات قوية لإحداث تأثير اجتماعي إيجابي على المدى الطويل. كما أنها تمتلك حصصاً في بعض الشركات الرائدة في دبي في مجموعة متنوعة من القطاعات بما في ذلك الخدمات المصرفية والاتصالات والسلع الاستهلاكية سريعة الحركة والعقارات والضيافة.

ساهمت مجموعة أ.ر.م. القابضة في المجتمع باستثمارات كبيرة في العديد من الصناعات والمشاريع المتنوعة. وفي عام 2021، أصبحت الراعي المؤسسي الأول لمقتنيات دبي، وهي أول مجموعة فنية مؤسسية في إمارة دبي.

لمعرفة المزيد عن الأنشطة الثقافية لمجموعة أ.ر.م. القابضة، قم بزيارة الموقع: https://armholding.ae/en/socresp

لمعرفة المزيد عن أ.ر.م. القابضة، يرجى زيارة الموقع: www.armholding.ae

نبذة عن مجموعة آرت دبي:

تأسست مجموعة آرت دبي في عام 2007، في إطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص مع مركز دبي المالي العالمي ونمت لتصبح شركة البرمجة الثقافية الأكثر خبرة في الخليج. تضم المجموعة أكثر من 30 مبادرة، بما في ذلك المعارض والمهرجانات الفنية والتصميمية الرائدة في منطقة الشرق الأوسط، إلى جانب تقديم الخبرة الصناعية للمؤسسات الخاصة والحكومية، بالإضافة إلى برامج التكليف والتطوير المهني على مدار العام.

تشمل المبادرات الرئيسية للمجموعة: “آرت دبي” أهم معرض فني عالمي في الشرق الأوسط، و”داون تاون ديزاين”، معرض التصميم الرائد في المنطقة مع التركيز على التصاميم عالية الجودة والراقية، و”أسبوع دبي للتصميم”، أكبر حدث للتصميم في المنطقة، و”ابتكارات للبشرية”، أكبر تجمع عالمي للأكاديميين المي مخصص لمعالجة التحديات الاجتماعية والبيئية، بالإضافة إلى إيديشنز، أول معرض للفنون والتصاميم ذات الإصدار المحدود في الشرق الأوسط.

من خلال العمل بشكل وثيق مع الحكومة والشركات، تعمل مجموعة آرت دبي على تطوير وتقديم مشاريع استراتيجية طموحة طويلة الأجل لدعم نمو القطاع الثقافي في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتشمل هذه الشراكات مع هيئة الثقافة والفنون في دبي في مبادرات مثل “مقتنيات دبي”، أول مجموعة فنية مؤسسية لمدينة دبي، و”فن الأماكن العامة في دبي”، وهو برنامج تكليف متعدد السنوات في جميع أنحاء المدينة للفنانين الإماراتيين والمقيمين في دولة الإمارات. كما تشمل أيضاً برامج التعليم الثقافي الأكثر شمولاً في مدارس دولة الإمارات والتي طُوِّرت بالشراكة مع “أ.ر.م. القابضة”، وبرنامج “كامبوس آرت دبي”، الذي يدعم الجيل القادم من القادة الثقافيين عبر التدريب المهني والتطوير والإرشاد.

LEAVE A REPLY