من المقرر أن تصل مبيعات التجزئة في دول مجلس التعاون الخليجي إلى 296 مليار دولار أمريكي بنهاية عام 2022 مع انطلاق الدورة الحادية عشرة لمنتدى التجزئة في الشرق الأوسط 2022 المنعقدة في دبي
سيناقش أكثر من 300 خبير في مجال البيع بالتجزئة من أكثر من 120 شركة بما في ذلك أكثر من 80 متحدثًا مستقبل صناعة التجزئة – في منتدى البيع بالتجزئة الحادي عشر في الشرق الأوسط الذي سيعقد بتاريخ 15 نوفمبر 2022 في فندق جميرا بيتش في دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة.
التاريخ: 15 نوفمبر 2022، دبي، الإمارات العربية المتحدة
النقاط الرئيسية:
- ستصل مبيعات التجزئة في دول مجلس التعاون الخليجي إلى 296.8 مليار دولار أمريكي ما يعادل (1.09 تريليون درهم إماراتي) بنهاية عام 2022.
- من المقرر أن ينمو حجم مبيعات التجزئة في دول مجلس التعاون الخليجي بمعدل نمو سنوي مركب (معدل النمو السنوي المركب) بنسبة 5.7٪ إلى 370 مليار دولار أمريكي ما يعادل (1.35 تريليون درهم إماراتي) في عام 2026
- ستصل مبيعات التجزئة في المملكة العربية السعودية إلى 176.5 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2026
- ستصل مبيعات التجزئة في الإمارات العربية المتحدة إلى 113.8 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2026
- بحلول عام 2026، ستصل مبيعات التجزئة في المملكة العربية السعودية إلى 176.5 مليار دولار أمريكي، تليها دولة الإمارات العربية بنسبة مبيعات تصل إلي 113.8، وسيأتي في المركز الثالث دولة الكويت بـحجم مبيعات يصل إلي 26.3 مليار دولار أمريكي، ودولة قطر بمبيعات تجزئة بقيمة 21.2 مليار دولار أمريكي.
من المقرر أن تنمو مبيعات التجزئة في دول مجلس التعاون الخليجي بمعدل نمو سنوي مركب (معدل النمو السنوي المركب) بنسبة 5.7 في المائة لتصل من 296.8 مليار دولار أمريكي أي ما يعادل (1.09 تريليون درهم) في عام 2022 إلى 370 مليار دولار أمريكي أي ما يعادل (1.35 تريليون درهم إماراتي) وذلك بحلول عام 2026، وفقًا لأحدث تقرير تم إطلاقه. من قبل ألبن كابيتال في منتدى الشرق الأوسط الحادي عشر للبيع بالتجزئة الذي انطلق يوم الثلاثاء الموافق 15 نوفمبر2022 في فندق جميرا بيتش، حيث اجتمع أكثر من 300 خبير في صناعة البيع بالتجزئة لتبادل الأفكار حول مستقبل صناعة البيع بالتجزئة.
بحلول عام 2026، ستصل مبيعات التجزئة في المملكة العربية السعودية إلى 176.5 مليار دولار أمريكي، تليها دولة الإمارات العربية بقيمة مبيعات تجزئة تصل إلي 113.8 مليار دولار أمريكي، ودولة الكويت بقيمة مبيعات تجزئة تصل إلي ـ26.3 مليار دولار أمريكي، ودولة قطر بقيمة مبيعات تجزئة تصل إلي 21.2 مليار دولار أمريكي.
تشهد صناعة البيع بالتجزئة في دول مجلس التعاون الخليجي تحولات بوتيرة وحجم غير مسبوقين، بعد أن تعافت تأثير جائحة كوفيد – 19. تستمر علامات التعافي مع ارتفاع مستويات السكان، مع تركيز مرتفع للمغتربين، مدعومًا بالتنفيذ الناجح لاستراتيجيات التطعيم، وتخفيف قيود كوفيد – 19 وإجراءات التحفيز الحكومية وهذا ما صرح به كريشنا داناك، المدير العام لشركة ألبن كابيتال، للمندوبين في المؤتمر الصحفي: الجلسة الافتتاحية للمنتدى.
ومن المتوقع أن تنمو اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي بنسبة 6.2 في المائة – وهي نسبة أعلى بكثير من بقية المتوسط العالمي، مما سيعزز قطاع التجزئة بشكل أكبر. ومع ذلك ، فإن النمو سيكون مدعومًا بالرقمنة ونمو أعمال التجارة الإلكترونية.
“تستفيد صناعة التجزئة من المشاعر الإيجابية في مبيعات التجزئة على خلفية الانتعاش القوي بعد الوباء، مدعومًا بارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي والذي يعد واحدًا من أعلى المعدلات في العالم.”
وقال داناك، إن الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها حكومات دول مجلس التعاون الخليجي لتخفيف نظام التأشيرات وتسهيل السفر الجوي عززت صناعة السياحة، مما سيسهم في نمو صناعة التجزئة في السنوات المقبلة.
أصبح منتدى الشرق الأوسط للبيع بالتجزئة من أكثر التجمعات السنوية رواجًا لكبار تجار التجزئة في الشرق الأوسط الذين حددوا اتجاهات الصناعة. حيث يوفر الحدث لقادة الصناعة والمديرين التنفيذيين وغيرهم من المتخصصين على مستوى الفئة اتجاهًا جديدًا لتجار التجزئة بشأن التغييرات والتحديات والفرص. يختتم مؤتمر منتدى الشرق الأوسط للبيع بالتجزئة بجوائز ريتيل مي للبيع بالتجزئة السنوية التي تكرم أفضل بائعي التجزئة أداءً من مختلف الفئات.
واثناء ترحيبها بالوفود، قالت جوستينا إيتزنجر، الرئيس التنفيذي للعمليات في إيمدجز جروب الشرق الأوسط، المنظمة لمنتدى الشرق الأوسط للتجزئة وجوائز ريتيل مي. “يعد قطاع التجزئة أحد أكبر ثلاثة مساهمين في الناتج المحلي الإجمالي لدول الخليج ويوفر فرص عمل لـقسم كبير من السكان. ستحدد السياحة والتجارة والبيع بالتجزئة النمو الاقتصادي لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي في السنوات القليلة المقبلة، مما يجعل من منتدى التجزئة في الشرق الأوسط الحادي عشر اجتماعاً هاماً للغاية لقادة الصناعة حيث سيحصل بقية قطاع التجزئة على اتجاه للنمو.
على مدار العام الماضي، رأينا كيف انتعشت قطاعات التجارة والسياحة والتجزئة، مما ساعد الاقتصادات على النمو. وأحد أسباب النمو الاقتصادي القوي في دول مجلس التعاون الخليجي هو تجارة التجزئة “.
قال أشيش بنجابي، مدير العمليات في شركة جاكي ريتيل، إن تجار التجزئة قاموا بعمل رائع في إحياء القطاع إلى مستوى ما قبل حائحة كوفيد – 19.
وقال: “نتطلع إلى عام أكثر إثارة في المستقبل، حيث من المتوقع أن يبدأ المستهلكون الصينيون السفر في وقت ما من العام المقبل”. “المستهلكون الصينيون هم من أكبر المنفقين في قطاع التجزئة الفاخرة ولم يسافروا منذ ما يقرب من أربع سنوات. بمجرد أن يبدأوا السفر إلى هذه المنطقة، لذا اتخيل قفزة في مبيعات التجزئة ونحن نتطلع إلى دفعة أخرى في صناعة التجزئة. “
أظهر استطلاع حديث أجراه كل من ألبن كابيتال و كي بي أم جي أن 73 بالمائة من الشركات في دولة الإمارات قد نمت إيراداتها بنسبة 20 بالمائة أو أكثر في عام 2021 عبر قطاعات البيع بالتجزئة والأغذية والمشروبات والضيافة – وهو أعلى بأكثر من 67 بالمائة مقارنة ببقية القطاعات. لقد لعب العالم والتحول الرقمي دورًا محوريًا في تحقيق ذلك.
قال يوسف الماوي ، نائب الرئيس – البيع بالتجزئة في أدين، “من بين الذين شملهم الاستطلاع من قبلنا و كي بي أم جي، قال 94 بالمائة من تجار التجزئة إنهم سيستثمرون في التكنولوجيا لتنمية أعمالهم. سيتم تحديد مستقبل البيع بالتجزئة من قبل المستهلكين وتجربة المستخدم الخاصة بهم والتي تتطلب مشاركة أعمق للمستهلكين مدعومة بتحليلات البيانات.
“إن التحول من قناة متعددة القنوات إلى قناة موحدة للبيع بالتجزئة هو الطريق إلى الأمام لتجار التجزئة. إذا لم يكن لدينا أنظمة متصلة ، فلن نكون هناك “.
من المرجح أن تنتعش مبيعات التجزئة وترتفع بحلول عام 2023 ، بقيادة الزيادة المتوقعة في عدد السكان والسياح الوافدين الدوليين.
وقال نعيم معداد، الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة جيتس هوسبيتاليتي: “لقد ساهمت صناعة البيع بالتجزئة في وضع دولة الإمارات العربية المتحدة على الخريطة العالمية. السؤال هو كيف نتعامل مع الحاضر والمستقبل. سنكون جميعًا جزءًا من مستقبل قطاع التجزئة مع تطوره. ومع ذلك، لا يوجد دليل ثابت لنا لنتبعه ونحن نمضي قدمًا – فنحن نقوم ببرمجة الدليل الذي قد يجده الآخرون مفيدًا “.
مرددًا نفس الشعور، قال جيمس سكوت، الرئيس التنفيذي لشركة سوبر ماركت جرانديوس، “إننا نشهد نموًا كبيرًا في صناعة التجزئة ، في الاقتصاد ووضع السيولة. بينما يعاني باقي العالم من السلبية والتشاؤم، تعتبر منطقة الخليج والشرق الأوسط واحة للتفاؤل. أرى الكثير من التفاؤل والإيجابية في صناعة التجزئة الإقليمية وأشعر أنني محظوظ لكوني جزءًا من هذا الاقتصاد النابض بالحياة “.
قالت جوستينا إيتزنجر ، إن منتدى الشرق الأوسط للبيع بالتجزئة وجوائز ريتايل مي أصبحا بمثابة مؤتمر مرجعي للصناعة وجوائز سنوية يرتبط بها كل فرد في قطاع التجزئة ويفخر بالمشاركة فيهما. لقد أصبحت مصدر فخر ليس فقط لتجار التجزئة، ولكنها أعادت بقوة وضع المنطقة في خريطة البيع بالتجزئة العالمية.
سيناقش أكثر من 300 خبير في مجال البيع بالتجزئة من 120 شركة مشاركة بما في ذلك 80 متحدثًا التحديات والفرص التي أفرزتها ثورة البيع بالتجزئة الجديدة المدفوعة بالرقمنة عبر الصناعة – في منتدى الشرق الأوسط للبيع بالتجزئة.
سيقدم المنتدى، الذي يعقد تحت شعار “الكشف عن قصص البيع بالتجزئة”، لمحة عن تحول مشهد البيع بالتجزئة في الإمارات العربية المتحدة من مركز تجزئة صغير إلى مركز عالمي للبيع بالتجزئة. سيناقش أعضاء اللجنة البارزون خارطة الطريق لمستقبل البيع بالتجزئة، واستكشاف الاتجاهات في التجارة الإلكترونية، ومراكز التسوق، والبيانات والتقنيات الناشئة.
سيناقش الكونكلاف الرئيس التنفيذي موضوع: النسخة الجديدة: أكبر رحلات التحول التي ستشهد خورشيد وكيل، الشريك المؤسس لشركة مارينا ريتيل. أحمد رجب الرئيس التنفيذي لمجموعة بركة للتجزئة. مارك تيسيمان، الرئيس التنفيذي لشركة ليوا تريدنج؛ نادين بن شافعي، الرئيس التنفيذي لشركة أبفاب فودز؛ لينا خليل، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ممزورلد ؛ تابان فيديا، الرئيس التنفيذي لشركة بي جيه بي انفستمنتس جروب ؛ محمد إقبال علوي عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة أسواق البحر الأحمر. محسن أحمد، الرئيس التنفيذي – منطقة الخدمات اللوجستية، دبي الجنوب ؛ كريشنا دهاناك، العضو المنتدب، ألبن كابيتال ينضم إلى الوسيط مارك طومسون، مدير البيع بالتجزئة والضيافة في زيبرا تكنولوجيز والمدير المشارك روبكاتا بهوميك، محرر ايمدجز ريتيل مي.
المتحدثون نعيم معداد، الرئيس التنفيذي ومؤسس جيتس هوسبيتاليتي سينضم إلى منى عباسي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة إيزيل بيوتي ؛ جيمس سكوت، الرئيس التنفيذي لسوبر ماركت غرانديوس؛ أشيش بنجابي، مدير العمليات في شركة جاكي ريتيل؛ يوسف الماوي، نائب الرئيس – البيع بالتجزئة في أدين ؛ إيغور ديميشيف، الشريك المؤسس والمدير التقني لشركة جيفي سوفتوير؛ ألباي أكديمير، مدير قسم البيع بالتجزئة والتجارة منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في ماستركارد، في حلقة نقاش بعنوان: ” كيمياء النمو ” للتجزئة في الشرق الأوسط، يديرها محمد ماجد، الشريك – الرقمي والابتكار، كي بي إم جي.
سيقوم جون ستريكلاند، رئيس حلول البيع بالتجزئة في الهند والشرق الأوسط والأسواق الناشئة في مجلس الإدارة، بفحص انفجار البيانات – كيف يمكن لتجار التجزئة التخطيط بشكل أكثر ذكاءً وتحقيق النتائج وقيادة التحول؟ تتضاعف بيانات العالم كل عامين. بحلول عام 2025، من المتوقع أن يتضاعف كل 15 ساعة. هذه الثروة من المعلومات لديها القدرة على تغيير مستقبل الأعمال، ومع ذلك فإن 70 بالمائة منها مخزنة وغير مستخدمة من قبل الشركات في جميع أنحاء العالم.
علاوة على ذلك، فإن اضطرابات السوق التي لا تنتهي على ما يبدو جعلت من الصعب على تجار التجزئة اتخاذ قرارات ذكية والتخطيط لغد غير مؤكد. يتفاقم هذا من خلال عمليات وأنظمة التخطيط البطيئة والمعرضة للخطأ والمبهمة التي تفتقر إلى القدرة على تقديم رؤى حاسمة لاتخاذ القرار. يجري وضع التخطيط على المحك.
جوائز ايمدجز ريتيل مي
كما سيتم الإعلان عن أفضل بائعي التجزئة في الشرق الأوسط في حفل خاص خلال حفل توزيع جوائز ايمدجز ريتيل مي السنوي، الذي يقام جنبًا إلى جنب مع منتدى الشرق الأوسط للبيع بالتجزئة. وسيعترف بإنجازات تجار التجزئة في المنطقة الذين لديهم الشجاعة للتفكير خارج الصندوق لجلب مفاهيم وخبرات التجزئة المبتكرة المجهزة بالتقنيات والبيانات الناشئة التي يمكن للعالم الوصول إليها اليوم.
تهدف جوائز ايمدجز ريتيل مي إلى أن تكون بمثابة معيار في صناعة التجزئة في الشرق الأوسط من خلال تكريم أفضل الممارسات والجهود التي تبذلها جمعية البيع بالتجزئة، والتي تعمل كمساهم كبير في الاقتصاد الكلي. تم تصميم الفئات بعناية لضمان تكافؤ الفرص لجميع القطاعات في جميع المجالات.
يحظى منتدى الشرق الأوسط للبيع بالتجزئة بدعم من ماستر كارد و زيبرا تكنولوجيز و أدين و التافانت و كالندور و لاين انفستمنتس و البيادر و مجموعة بن داود و الرصاصي و اينوك و إكسينو و رد سي مول و بورد انترناشيونال و إي زد دبي و تاب آند جيفي وغيرها.
| ملاحظات المحررين |
حول ايمدجز ريتيل مي
ايمدجز ريتيل مي هي علامة تجارية إعلامية متخصصة للبيع بالتجزئة عمرها 18 عامًا في الشرق الأوسط. مع أكثر من 45000 قارئ قوي للطباعة وأكثر من 100000 وصول رقمي في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فإنه يوفر رؤى لا مثيل لها في التجارة المحلية والدولية.
ريتيل مي هي المنصة الأولى للذكاء الإصطناعي في مجال البيع بالتجزئة، حيث تجمع بين تجار التجزئة الماديين والرقميين من جميع الأحجام والمساهمة في الاتجاهات والقيادات الفكرية والتجارب والتحول.
توفر ايمدجز ريتيل مي تغطية تحريرية فريدة ومتعمقة لجميع جوانب البيع بالتجزئة – بما في ذلك تنسيقات البيع بالتجزئة، والترويج، والتصميم، وتناسب المتجر، وإدارة الفئات، والخدمات اللوجستية، والتكنولوجيا، ومراكز التسوق، واتجاهات المستهلك، والامتياز، والموارد البشرية. بالإضافة إلى ذلك، يتم إطلاع القراء على أحدث الاتجاهات والاتجاهات الهامة في هذه الصناعة المتنامية باستمرار.
حول منتدى الشرق الأوسط للبيع بالتجزئة
منتدى الشرق الأوسط للبيع بالتجزئة هو ندوة سنوية بدأت في عام 2012، مما يسهل رسم مستقبل مخطط البيع بالتجزئة في الشرق الأوسط وما وراءه. على مر السنين، تطورت لتصبح ظاهرة حيث يجتمع المحركون والهزازات في الصناعة معًا لصياغة مستقبل البيع بالتجزئة ووضع سوابق لتجار التجزئة في جميع المجالات ليتبعوها. بينما نمر بتحولات، نرى ابتكارات واختراعات لا تصدق من قبل القادة الذين يمهدون طريقة جديدة تمامًا لممارسة الأعمال التجارية للأجيال القادمة. في هذا العام، نجمع تجار التجزئة المتميزين في المنطقة معًا لكشف قصص البيع بالتجزئة الخاصة بهم ووضع خطة عمل متماسكة من خلال حلقات النقاش، والكشف عن الأبحاث، والكلمات الرئيسية للخبراء العالميين.
